The السيارات الطائرة Diaries
The السيارات الطائرة Diaries
Blog Article
وصممت للقيادة والطيران ثم القيادة مرة أخرى دون انقطاع، وغطى تايلور سيارته بقذيفة من الألياف الزجاجية.
على عكس الطائرات التجارية، قد لا تخضع السيارات الطائرة الشخصية لعدد كبير من فحوصات السلامة ولن يكون طياريها مدربين جيدًا. يعاني البشر بالفعل من مشاكل في جانب القيادة في بعدين (للأمام والخلف، من جانب إلى آخر)، إضافة في الجانب العلوي والسفلي من شأنه أن يجعل «القيادة» أو الطيران كما هو، أكثر صعوبة؛ ومع ذلك، قد يتم حل هذه المشكلة من خلال استخدام الانظمة ذاتية القيادة فقط.
وفي الختام، أعزائنا القراء، يهمنا أن تخبرونا ما المستقبل الذي ترونه في السيارات الطائرة وهل سنرى قريباً سيارات طائرة تنقل الركاب في سماء المملكة العربية السعودية؟ شاركونا آرائكم.
وسيكون النموذج ذاتي القيادة بلا أجنحة وسيعمل بالكهرباء وسيدار بتسع بطاريات تنقل الراكب بين شبكة من الموانئ الجوية مخصصة للطائرات التي تقلع وتهبط عموديا في المدن.
ولن تحتاج الشركات لإقامة مقراتها في مناطق تجارية مركزية، وسيتاح للموظفين مطلق الحرية لاختيار مكان السكن الذي يروق لهم.
القوانين واللوائح: يتطلب تشغيل السيارات الطائرة تطوير لوائح تنظيمية جديدة تضمن الأمان والفعالية.
بهذه التقنيات والجهود المستمرة لمعالجة التحديات، تقف السيارات الطائرة على أعتاب تغيير جذري في عالم التنقل، مما يبشر بمستقبل أكثر اتصالًا وسلاسة في الحركة.
ويتم تشغيل الطراز، الذي يعمل بالبطارية، بشكل عمودي باستخدام ثماني مراوح موجودة داخل هيكل يشبه حجم سيارة كبيرة تقريبًا.
تحتاج المدن إلى تطوير مهابط خاصة ومرافق دعم للسيارات الطائرة، مثل محطات شحن كهربائي ومراكز صيانة متخصصة.
على الرغم من التطورات الكبيرة في مجال السيارات الطائرة، هناك العديد من التحديات التي تواجه هذا القطاع والتي يجب معالجتها لضمان نجاحها على المدى الطويل، إليك بعض من هذه التحديات:
ووضعت وكالة سلامة الطيران الأوروبية مواصفات فنية للمركبات ذات التحليق والهبوط العمودي، بقصد تحديد الخصائص المميزة للسيارات الطائرة والمعايير التي تحكم صلاحيتها للطيران، مثل توافر مخارج طوارئ وأنظمة الحماية من الصواعق وأنظمة تروس الهبوط والمقصورات مكيفة الضغط.
وبالتعاون مع شركة "تويوتا" على سبيل المثال، أطلقت شركة "سكاي درايف" الناشئة اليابانية رحلة تجريبية نور لسيارة الأجرة الطائرة الكهربائية التي يقال إنها أصغر مركبة كهربائية في العالم تحلق وتهبط عموديا.
وقد تعاونت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" مع هيئة الطيران الفيدرالية وباحثين جامعيين وغيرهم من رواد صناعة الطيران لتطوير أدوات برمجية تتنبأ بالضوضاء الناتجة عن النقل الجوي المتقدم، في محاولة لمساعدة الشركات المصنعة على تصميم سيارات أهدأ. وسوف تسعى حملة النقل الجوي المتقدم التي أطلقتها الوكالة إلى البحث في استجابة البشر للمستويات المنخفضة من الضوضاء، أو الحد الأقصى لما يطلق عليه "الضوضاء ذات الموجات العريضة" (يعني ذلك المصطلح الصوت الذي لا يستطيع المستمع تحديد مصدره)، وكيفية التنبؤ بالصوت التي سيحدثه عدد كبير من الإمارات تلك السيارات في وقت واحد.
الجهود المتواصلة لتطوير السيارات المحمولة جوًا لم تكن جديدة، بل تعود إلى القرن الماضي وربما قبل ذلك، خلال هذه الفترة شهد مجال السيارات الطائرة تحسينات هائلة وتطورات كبيرة، تاليا رحلة تطور السيارات الطائرة.